أحب رسائل الـ MMS جداً. أحبها لأنها تحمل النص والصورة معاً لتخلق لنا ذكريات أكثر من نقل خبر. وعادةً أنشئ MMS في كل شهر رسالة أو رسالتين على حسب المزاج والأحداث. وأحاول قدر المستطاع أن أجعلها طويلة وكأنها قصة قصيرة جميلة. تحمل بين طياتها أكثر من 18 صفحة! ليست بطويلة، لأنكم تعرفون كيف تكون الصفحة على شاشة الجوال. أعني بذلك بأنكم ستلتهمونها في دقائق. وبعدها أرسلها إلى عدد كبير من أقربائي وأصدقائي. وبالرغم من إنها ذات طابع شخصي، والعرب سلالة متحفظة، فأنا أحب دائماً المشاركة مع الأخرين. ولكن للأسف، لا أتلقى أي ردود أو أي مشاركة من الطرف الأخر. بل يختلف الأمر تماماً مع صديقي وأخي علي آل بن الشيخ.
أحب أن أحتفظ برسائلي MMS ولكن حفظها إلى الأبد مستحيل مع إتصالاتنا ومع هاتفنا. لا يوجد هناك فكرة أو خدمة لحفظ الرسائل إلى الأبد من قبل الإتصالات، ولا أظن إن هواتفنا قد تبقى طيلة عمرنا! لذلك، ومن منطلق الذكريات، سأبدأ بنقل كل رسائلي من الجوال إلى هذه التدوينة بواسطة الشرائح.
أعجبتني فكرة الشرائح لأنها تشبه تماماً لما تقوم به هواتفنا. وظهرت الفكرة عندما رأيت موقع SlideShare، حيث يقوم بإستضافة ملفات الشرائح أمثال PowerPoint ومن ثم عرضها على الويب بتقنية الفلاش كما هو الحال بالضبط مع Youtube.
وكما وعدتكم سابقاً، وأعتذر لتأخيري، سأقوم بنشر إحدى رسائلي القديمة، كمثال، عن وصف رحلتي إلى دولة قطر الشقيقة. ستكون رسالتي الأولى بسيطة في التصميم، على عجالة من أمري، على أمل أن تكون أفضل في المستقبل.
أتمنى أن تعجبكم..
أحب أن أحتفظ برسائلي MMS ولكن حفظها إلى الأبد مستحيل مع إتصالاتنا ومع هاتفنا. لا يوجد هناك فكرة أو خدمة لحفظ الرسائل إلى الأبد من قبل الإتصالات، ولا أظن إن هواتفنا قد تبقى طيلة عمرنا! لذلك، ومن منطلق الذكريات، سأبدأ بنقل كل رسائلي من الجوال إلى هذه التدوينة بواسطة الشرائح.
أعجبتني فكرة الشرائح لأنها تشبه تماماً لما تقوم به هواتفنا. وظهرت الفكرة عندما رأيت موقع SlideShare، حيث يقوم بإستضافة ملفات الشرائح أمثال PowerPoint ومن ثم عرضها على الويب بتقنية الفلاش كما هو الحال بالضبط مع Youtube.
وكما وعدتكم سابقاً، وأعتذر لتأخيري، سأقوم بنشر إحدى رسائلي القديمة، كمثال، عن وصف رحلتي إلى دولة قطر الشقيقة. ستكون رسالتي الأولى بسيطة في التصميم، على عجالة من أمري، على أمل أن تكون أفضل في المستقبل.
أتمنى أن تعجبكم..
رايكم يهمني..
-دمتم في سعادة
-دمتم في سعادة
7 التعليقات:
٣:٢٠ ص
رائع جداً .. يتضح من تطبيقك اماكانياته :)
٥:٤٤ م
أشكرك على تعليقك أختي سلوى!
أردت معرفة ماهو إنطباعك بالعرض.
وكذلك أريد معرفة سرعة تحميل التطبيق وخصوصاً في عرض الصور..
١٠:٣٥ ص
تنور الدوحة ...
٢:١٦ ص
جميل ورائع
استمتع بالرحلة
ليتني بقيت في قطر لارى واستمتع بهذه المشاهد
شكرا لك
٢:٥٦ ص
رزان: تنور بوجود أهلها.. وقرايبها!
cssbit: أنت غامض بعض الشيء! مرة كنت في الكويت والأن تبين إنك كنت في قطر. ما قصتك؟
٢:٤٢ ص
اهلا
اعتذر عن عدم التوضيح
فعلا كنت في الكويت
لكن قطر كانت محطة لم ابقى فيها طويلا
لكنني خرجت منها بتجربة جميلة كان السبب في ذلك شاب قطري يتميز بروح الدعابة
خلال الساعات القليلة التي جالسته فيها اخذت انطباعا رائعا عن قطر
٦:٢٣ ص
أهلا بك في قطر وبالخليج كله..
إرسال تعليق